• انا وصاحبة البيت المحرومة من زوجها
    أعمل في شركة خاصة.

    وقد قمت بتأجير الجزء

    العلوي من بيت مستقل بالقرب من مكتبي.

    ملاك البيت يعيشون في الطابق الأرض.

    كانا أثنين فقط زوح وزوجة.

    الزوج رجب يدير وكالة للمنتجات الغذائية ويعمل بجد.

    وهو يسافر في كثير من الأحيان ويبقى في البيت 10 أيام فقط في كل شهر.

    في حين تظل الست المحرومة زوجته وحيدة فيما عدا الأيام

    التي يزورها فيها نسائبها أو والديها ليوم أو يومين.

    كانت كريمة تتمتع بوجه جميل مع ابتسامة لا تفارقها.

    صاحبة المنزل شخصية اجتماعية مع الأسر في الحارة ومعروفة بذكائها وجمالها.

    وكل من كريمة ورجب يتعاملان معي بشكل جيد

    وعادة ما أزورهما في بيتهما عندما يكون رجب في المنزل.

    في غير ذلك من الأيام أبقى وحيداً وأعمل.

    أغادر للذهاب للعمل في الصباح الباكر

    ومن ثم أعود متأخراً في المساء بعد احتساء بعض الأكواب وتناول العشاء.

    استلقي على السرير بمجرد وصولي إلى المنزل.

    في كل مرة يكون رجب خارج المنزل،

    يخبرني بذلك ويطلب مني مساعدة الست المحرومة زوجته في حال أحتاجت لشيء.

    وفي أحد الأيام، عدت من المنزل مبكراً قليلاً وعندما كنت أدخل المنزل،

    رأيت كريمة تجلس في الشرفة.

    ابتمست لها وتبادلنا حديث خفيف.

    وعرضت علي أن تحضر لي القهوة وقد قبلت بكل سرور.

    تجاذبنا أطراف الحديث لبعض الوقت وأخبرتها ما طلبه مني زوجها.

    ابتسمت وقالت لي “طب ما دام الموضوع كده،

    أنا محتاجالك، ممكن تساعدني؟”

    ظللت مذهولاً للحظات لكنني عدت لوعي فقط عندما بدأت تضحك.

    وشعرت بالارتياح فانها كانت تمزح.

    وفي داخلي كنت أشعر أيضاً بخيبة أمل.

    عدت إلى غرفتي واستعدت للنوم بعد الحصول على حمام منعش.

    كنت اقرأ في إحدى المجلات وكانت الساعة حوالي الحادية عشر مساءاً.

    رن جرس هاتفي وكانت الست المحرومة صاحبة البيت .

    سألتها عن سبب إتصالها فطلبت مني أن أنزل إليها.

    سألتها إذا كنت هناك أي مشكلة، فأجابتي بايجاب.

    لم أضع أي وقت

    وأرتديت التي شيرت والبرمودة فقط

    ونزلت لها. كان الباب مفتوح فدخلت.

    كانت تجلس على الأريكة وطلبت مني أن أغلق الباب.

    فعلت كما طلبت وأقتربت منها وسألتها عن المشكلة

    على ما يبدو كانت صاحبة المنزل تبكي فسألتها ثانية عن المشكلة

    جلست إلى جوارها لمواساتها.

    وضعت وجهها على صدري وبدأـ تبكي بشدة.

    لم استطع أن أفهم أي شيء وذهبت في مخيلتي بعيداً.

    بدأت اسألها ثانية فقالت لي أنها تشعر بالوحدة.

    شعرت بالارتياح أن لا شيء كبير حدث معها

    وداعبت شعرها وتركتها تبكي لبعض الوقت.

    لكن الغريب أنني بدأت أشعر بالانتصاب الذي خلق خيمة في بنطالي.

    أدركت أن هذه الست المحرومة تستطيع رؤيته بسهولة.

    بدأت أشعر بعدم الإرتياح فأخذت وسادة صغيرة

    من على الأريكة ووضعتها على قضيبي المنتصب.

    لكن الست كريمه دفعتها بعيداً ووضعت يدها على قضيبي.

    شعرت بالصدمة للحظة ومن ثم شعرت بهزة عابرة في جسدي.

    حضنتها وقبلتها على جبينها.

    شعرت بالارتياح بين يدي وكانت رائحتها مختلفة.

    لم استطع التعرف على الرائحة، لكنها كانت جذابة جداً.

    بدأنا نتبادل القبل بشكل محموم وعنيف.

    كانا لسانينا يتلاعبان مع بعضهما البعض ولعابنا يختلط.

    كنت أستطيع سماع ضربات قلبي بأذني.

    كانت قبلاتنا حميمية جداً

    ووضعت كفي على درها وبدأت أعتصره.

    تأوهت ودفعت صدرها أكثر في كفي.

    ووضعت يدها على قضيبي وبدأت تدلكه.

    وفجأة توقفت وأزالت قميص نومها.

    خلعت التي شيرت والبرمودة وأصبح كلانا عاريان.

    تفحضت جسدها وكان شيء لم أره من قبل.

    كان قوامها مذهل. وبشرتها فاتحة وناعمة.

    ونهديها من الحجم المثالي،

    ليسا كبيرين ولا صغيرين.

    ومؤخرتها الصغيرة بارزة وكسها الحليق تحت الأضواء.

    جعلت كريمة صاحبة المنزل تستلقي على الأريكة

    وبدأت أقبلها على نهديها.

    لعقت ومصصت حلمتيها اللتان انتصبتا.

    وببطء تحركت ببطء لأسفل وقبلت سرتها.

    ارتعشت وسارت في جسدها القشعريرة.

    كنت أعلم أنها مستمتعة.

    تحركت لأسفل أكثر وزلقت لساني في كسها.

    كان مبلل قليلاً وداعبت شفرات كسها.

    كانت رائحتها ذكية جداً. قبلت كسها ولعقت شفرات كسها.

    فردت ساقيها أكثر وعبدت الطريق لي.

    زلقت لساني في داخل كسها وبدأت ألعقها.

    كانت تأوهاتها تتعالى وتقوى.

    احتسيت البلل منها وفي ثواني

    كانت عصارة كسها تتقاطر في فمي.

    لعقت ولعقت حتى بدا أن الأمر لتن يتوقف.

    زلقت أصبعي في داخل كسها المبلول وبعبصتها نيك.

    كانت تفرد في جسدها وتشد في شعري،

    وعضت ذراعي ولوت جسدي

    ومن ثم في صرخة خفيفة

    ثبتت جسدها لثواني معدودة ومن ثم استرخت.

    أشارت لي بأن أدخل قضيبي فيها.

    افلام سكس - سكس اون لاين - سكس نيك - سكس عربى

    فوقفت لأخذ الوضع.

    وقفت وأمسكت قضيبي المنتصب.

    داعبته ودلكته لبضع دقائق

    ومن ثم تحركت أقرب وأخذته في فمها.

    شعرت بإحساس رائع وأنا كنت أحرك وركي.

    أخذته في داخل فمها ودغدغت الرأس بلسانها المبلل.

    كنت على وشك القذف، فأزلت قضيبي من فمها.

    وهي نظرت إلي وابتسمت.

    متناكة دوت كوم - افلام سكس - افلام نيك - عرب نار - صور سكس - سكس اخوات

    جعلتها تستلقي ووضعت قضيبي في كسها ودفعته.

    دخلت من دون أي مشكلة.

    بدأت أدفعه ببطء في البداية ومن ثم زاد حماسنا.

    زدت من سرعتي وبدأت أنيك بسرعة وقوة.

    كانت أيضاً تحرك وركيها معي وكلانا أصبح فوق السحاب.

    بدأ كلانا يتأوه ويتنهد وصوتنا

    وصوت ارتطام وركينا يملأ الغرفة خالقاً جو سكسي جداً.

    دفعت قضيبي كله في داخلها عميقاً قدر ما أستطيع

    حتى أنفجر منه ينبوعا من المني

    ليستقر في عمق رحم كسها.

    سكس - افلام سكس - سكس عربي - سكس اجنبي - صور سكس


    votre commentaire
  • أول شي اسمي محمد طبعن القصة حقيقية عمري 22وطولي 175اسمر عيري يصل إلا 18سانتيم عندي عم عندة بنات 3و2ولد البنات منى وشذا وشهد اني مخيل علا منى وشذا ودائما اضرب عليهن وكل ما اشوف وحدة منهن وحدهة جنت استغل الفرصة وروح يمهة والزمهة من ورة واخلي قضيبي بين فلقتهة وهية ماترد جنت كاعد ومحد يمي اتصلت بية منى بنت عمي الجبيرة صحيح هية طولهة 150 وبيضة صدرهة وسط مو كلش جبير ومكوتهة راجعة للخلف واني أحب هيج جاوبتهة طلبت مني اروحلهة بشغل رحت البيت عمي دكيت الجرس طبعن همة قريبين علينة طلعت منى بنت عمي طلبت اتفضل الداخل دخلت أردت اسويلهة ستلايت اني اعرف بيهن وافقت وصعدت فوك سويتة ونزلت للغرفة أثبت القنوات هية بصفي كعدت طلبت منهة جاي راحت سوت الجاي واجت من اجت خلت الجاي قريب مني وهية تقربت مني بحجة اعلمهة تثبت وتبحث بل ستلايت اني جاعلمهة انكلب الجاي علا رجلهة وهوة حار كلش هية اهنا عاطت اني بساع جبت دهن حروق وكشفت عن رجلهة وكمت ادهن اني ودهن اصعد فوك حتى وصلت يم مهبلهة صارت تبعد أيدي بس بمشتها بداخلهة تريدني اخليهة كلتلهة حتى ترتاحين ويخف وجع الحرق رفضت بس ضليت أصر عليهة واقنعهة وافقت خليت اصابعي عل مهبل وفركتة ضليت تقريبًا ثلاثة دقايق بلشت تستسلم صعدت فوكهة وأخذت حلك منهة وهية تجاوبت وياي صرت أخذ حلك منهة وبوسهة بركبتهة هية صارت بعالم ثاني وسلمتني نفسهة نزلت علا صدرهة وطلعتة وخليتة بحلكي وبلساني لحست الحلمات خفيف صارت تتلوة مثل الفعى جولي وبيدي افرك بكسهة اهنا نتهت عل آخر سوينة وضعية 69وصآرت تلحس بعيري وإني الحسلهةنزلت بحلكي وإني نزلت بحلكهة بوقت واحد نمنة سوة اشوي وطلبت مني ارجع اسوي وياهة صعدت فوكهة ونزعتهة من كل ملابسهة ونزعت اني باعدت بين رجليهة وصرت الحس كسهة جان عليهشعر خفيف يشهي هية ماتحملت طلبت ادخلة من كدام اني رفضت لائن بعدهة بنت هية زعلت بس داخلهة يشعل نار الشهوة صرت افرجلهة وافوت بس الراسية وطلعهة وإني فوتت الراسية وهية ستغلت الموقف رفعت نفسهة وخلتة يدخل بيها للخصاوي اهنا صرخت صرخة حسيت الجيران راح يجون كالت هاي اني فتحت نفسي أريدك تمتعني صرت اطلعة وادخلة بيهة ونص ساعةوهية بس ااااااه يوجع محمد علا كيفك موتتني ااااه وين جنت من زمان وإني أتمنى تنيجني دخلة أكثر أريد تبرد نار كسي ااااااخ ااااااخ محمد وردت انزل كالت نزل جوة نزلتة ورحنة سبحنة سوة قبل ما يجون اهلهة وصرت كل فترة نتونس سوي

    سكس امهات - سكس حيوانات - سكس محارم - صور سكس - عرب نار - افلام سكس - سكس امهات - سكس مصري - صور سكس - سكس اغتصاب


    votre commentaire
  • في يوم من الايام سافر زوجي لعدة ايام وبقيت وحدي بالبيت وكلت احسن شي اقضي الايام الي راح يسافر بيها زوجي ويه خالد
    اتصلت بخالد وكتله زوجي مسافر شنو رايك تجي كال اوكي ساعتين واكون يمج اني هم طبيت للحمام غسلت وجهزت نفسي
    لخالد بعد ما طلعت من الحمام دهنت جسمي كله بكريم مرطب للجسم ريحته تثير الشهوه عند الرجل وحطيت مكياج صارخ
    ولبست ملابس مغريه جدا لبست تنوره قصيره سوده نازله عن طيزي بااصبعين بس يعني زروري كلها واضحه وطيزي
    طالع شكل ثاني مرتفع وراجع للخلف ولبست تشيرت احمر واصل للصره وصدري بارز من عنده وحضرت غرفة النوم
    وبعد ما خلصت كلشي اجه خالد وفتحتله الباب والمفاجئه خالد ما جان وحده جان وياه ابن عمه مصطفى كتلهم اتفضلوا خالد
    كال شنو هالعطر الي مخليته ما اتحمل هيج ومصطفى كلي شنو هالجسم وشنو هالصدر الي يخلي الشايب يرجع مراهق اني
    ضحكت وكتله ما شفت شي بعدك همه كعدوا بالصاله ورحت جبت الهم عصير وكال خالد شنو هالجمال وشنو هاللبس
    طيزج طالع فضييييييع اريد افوت عيري بيه هسه كتله اصبر على رزقك حبيبي المهم اجه صديق خالد كعد يمي ولزم ايدي
    فسحبت ايدي بس رجع اخذ ايدي مره ثانيه وباسها وكعد على الارض ولزم رجلي وباسها وضل يصعد يمص برجلي ويبوسها
    وبعدين عضني بسنونه من زروري واني بدت الشهوه تصعد عندي وسكتت واستسلمت اله وخلد يتفرج علينه بعدين حط شفته
    على شفتي وضل دقايق مخلي لسانه بحلكي وبعدين ضمني قوي الصدره وكال وين غرفة النوم اشرله خالد عليها
    وشالني واخذني الغرفة النوم واني جنت متهيجه كلش واثارني كلامه وفعله وشمرني على السرير وكعد كبالي وفتح رجلي مع العلم
    اني ما جنت لابسه اي ملابس داخليه بس التنوره والتشيرت فتح رجليه وبدا يلحس بكسي وبالسائل الي نزل مني من جان
    يبوسني كان يلحس بكسي ويتغزل بي ويكول كسج حلوو لونه الوردي وجمال السائل الي عليه صاير مثل الورد المرشوش بالماء بعدين رجع يمص بشفتي بكل قوه وينزل بلسانه على ركبتي ويدخل لسانه في اذني حتى زادت شهوتي وبعدها نزعني التشيرت وكعد يمص بصدرري ويرضعهم مثل الـطـفل الجوعان ويضغط ويعصرهم باايده والى هنا زادت شهوتي الى اقصى حد وجبيت وعلى طول ما هوه جان يبوسني ويمص صدري اني اتنهد واصيح اه اه اه نيجني ما اتحمل بعد بس هوه جان حاب يعذبني وبهذه الاثناء دخل خالد للغرفه كال معقوله تبدون النيج بدوني نزع خالد كل ملابسه واجه اتقرب عليه وخله رجليه قريبه على حافة السرير حتى هوه يمص كسي فنزعني التنوره بااسنانه وبده يمص كسي ومصطفى يرضع صدري وشفتي وبعدهه اني فقدت الوعي من كثر الشهوه
    الي حسيتهه ومن كعدت لكيت خالد نايم فوكايه ومدخل عيره بنص كسي ومصطفي يمص برجليه الي نازله من السرير وخالد يدخل بعيره ويرضع بصدري كتله اهه اه اخ اخ ما اتحمل اريدكم اثنينكم تدخلون عيركم بكسي وبطيزي فكام مصطفى ونام على السرير ودخلت عيره بطيزي وبعدها خالد دخل عيره بكسي وكانوا واحد يرفع والثاني يكبس عليه الى ان اثنينهم بنفس اللحظه جبوا بداخل كسي وطيزي وبده خالد يرضع بصدري من جديد ومصطفى يلحس كسي وطيزي من الجبات مالتهم
    بعدها اني كعدت بالارض وكان خالد عاليمين ومصطفى عاليسار والعير الاصطناعي الهزاز بالارض كعدت عليه
    وبديت اكوم واكعد على العير ومره امص عير مصطفى ومره امص عير خالد الى ان جبيت وارتاحيت للمره الثالثه وزادت حرارة كسي من النيج العنيف بس لذته ماكو اروع منها وبعدين مصطفى نام على ضهره ولزمني من خصري وخله طيزي على وجهه وبده يلحس بطيزي وخالد يلحس بكسي من كدام واني بدا صوتي يعله من الشهوه واصيح بااعلى الصوت اه اه اه اخخخخخ ما اتحمل بعد وهمه مستمرين باللحس وخالد يدخل لسانه بفتحة كسي ويتفل بنصه ويرجع يدخل اصابعه الثلاثه بكسي حتى يطلع كل السائل الي

    افلام سكس - افلام سكس محارم - سكس عربي - فيديو سكس - افلام سكس اغتصاب - سكس محجبات - افلام سكس نيك - سكس الام

    بكسي بعدين خالد كال اوكفي وراح ادخل عيري بطيزج ومصطفى يدخل عيره بكسج وانتي واكفه
    وبدوو يدخلون العير بكسي وبطيزي بس كان الوجع كلش قوووي كتلهم ما اتحمل هيج اهه اخخخخخخ اهه اه اتاذييييت حرام عليكم بعدهه طلبوا مني انام على ظهري وبده مصطفى يدخل عيره قوي بكسي وخالد يفرك عيره بين صدري والعير الثالث اني دخلته بطيزي وشغلت الهزاز على القووووووي وحسيت بمتتعه مو طبيعيه وبعدهه جب خالد بحلكي ومصطفى جب على صدريييي وضلينه على هذا الحال لمدة ست ساعات الى ان تعبنه من الجب وغركنااااااا وضلوا كل يوم ينيجوني الى ان رجع زوجي من السفرررر

    تحميل افلام سكس - سكس امهات - سكس اغتصاب - افلام سكس مترجم - سكس بنات - عرب نار


    votre commentaire
  • لم نتبادل الكلمات.. لم نتبادل المجاملات الزائفة التي نعلم أنا وهي في قرارة أنفسنا أن الهدف الأول والاخير لها هي امتطائها كفرسة هائجة في ميدان فرح تتراقص فيه الخيول العربية وتصهل كما ستئن حبيبتي وتموء كالقطة المزدهرة الأوراق..
    بدأ الأمر عصرا حين عدت من العمل منهكًا، فوجدتها ترتدي جلبابا فضفاضا، وكنت مغتاظا من رئيسي في العمل، فشققته عن ظهرها في غضب، ولدهشتها التفت لي وكادت تنشب أظافرها فيّ، ولكن لدهشتي أنا لم تفعل، بل امتد يداها لتمزق أزرار قميصي في عنف فاتحة صدري ليضربه هواء المروحة البارد، وبالطبع كما تظنون فقد نال صدري بعض الخدوش، التي لن أبالي بها بعد قليل، مقارنة بما.. سأدع هذا لوقته..
    كنا يلفنا العرق في تلك الأيام الحارة الخانقة، فنزعت حمالة صدرها بعنف بعض الشيء جعل ثدييها العظيمين يترنحان بينما تخلع سروالي الذي أسقطتني برأسها على الأريكة قبلها لتشده ولباسي الداخلي في نزعة واحدة، لن نتوقف، كلانا يعرف كنه هذا الحدث، كلانا يعرف أنه الـ angry sex أو الجنس الغاضب، وهو وسيلة عظيمة للتخلص من الطاقة السلبية..
    أقف ملصقًا قضيبي الذي بدأ في الانتصاب ببطنها الناعم كمؤخرتها، "رازعًا" إياها قبلة لا تخلو من بعض العضات على الشفتين والرقبة، وصدقني حين أخبرك أنني لا أظن أنها كانت ترتدي "بانتي" ، اوخلعته دونما ألاحظ، فعندما سحبنا بعضنا البعض بينما نلسع مؤخرات بعضنا البعض بتلك الصفعات التي تحمر خدي المؤخرات، ودخلنا لنستحم كنا كيوم ولدتنا أمهاتنا، بالإضافة لبعض البروز والانبعاجات التي تجعلنا شركاء جنسيين أكثر إثارة..
    فتحت الماء البارد ليلسع أجسادنا ونكاد نكون شهقنا وجحظت عينانا معًا حين رطم الماء أجسادنا الغارقة في العرق، لكن لا يهم، فتلك القضمة التي أحسست بالدم الخفيف على لساني منها هونت عليها ألمها، أما أنا فعصرتي لفردتي مؤخرتها وجذبهما كل في اتجاه أدت نفس الغرض، فبحركة سريعة لففتها وألصقت قضيبي بأعلى مؤخرتها وهي تتحرك لا تكاد تهدأ بينما تداعب يداها مؤخرة رأسي بشدة جاذبة ما تبقى من الشعر عليه، ومدلكًا أنا جسمها بسرعة وحدة جعلت الماء البارد يتبخر عن جسدها الملتهب، وبينما أدعك جسدها باللوف والصابون التفت هي لي ونظرت لعيني وكل عينيها شراسة، حتى سقطت بحركة مفاجئة على ركبتيها خاطفة اللوفة مني، وبينما كان الصابون على شعرها البني الكثيف وأحارب أنا خصلاته، كانت يدها امتدت باللوف لتشد على فخذي وتمسح على مؤخرتي، بينما كانت تقبل أسفل بطني بشراهة تبتعد وتقرب من قضيبي ولم تلمسه، إلا بحلمتها العنبية حينما كانت تعود واقفة بهدوء بعض استفزاز جسدي، فأطفأت المياه وحملتها على كتفي وخرجت بها من الحمام وأنا أعض مؤخرتها كالجائع الذي يبحث عن اللحم، وألقيت بها على سريري.. سريرنا إلقاءً، وانقضضت عليها بغية افتراسها كالصقر المحلق لكنها ما لبثت أن أغلقت ساقيها وأمالتهم إلى أحد الجنبين بينما تنظر لي وبعينيها الاستفزاز والدلال..
    فأمسكت بكفيها وأنا اميل عليها وبدأت بالهدوء.. على عكس أنفاسنا التي كانت ترش أعناقنا كالسيول، ووجهت شفتاي إلى حيث كانت شفتيها الثائرتان، ومن ثم إلى حيث كان نهداها النافران، وتعضعضت بعض من الحلمات ولم تكن كلها لها..
    فرفعت يداها أعلى رأسها بينما الكفوف متعانقة عناق المحبة والشغف، ثم أفلتت أحد الكفين لأحكم بالأخرى الغلق على كفيها، وأمسك بقضيبي لأحكه على أسفل مؤخرتها، ثم التقفت قدميها على أحد كتفيّ، لأنها كانت تأبى فتح ساقيها لأدقها..
    ثم بدأت بالتجول بقضيبي مسحًا من خديّ مؤخرتها مرورًا بفرجها كالريح ثم طرق بضع طرقات على شرجها، ثم بدأت بتحريك قضيبي بحركة قوية قليلا على مهبلها بشكل رأسي ولعينينا نظرات التحدي، ثم كشرت عن انيابي وبدأت بطرق فتحة مهبلها طرقًا كمن ينتظر الباب ليفتح، ثم صارت الطرقات أكثر عنفًا حتى أحسست بماء غير ماء الاستحمام يبلل مقدمة قضيبي الطارق، فضغطت ركبتيها على صدرها بصدري وبدأت بالإيلاج بطيئا، رأس القضيب دخلت الآن.. شهقة متبوعة بـ"امممم" خرجت من فمها..
    عنق القضيب الآن يتحرك محتكًا بعنق مهبلها، وحين وصلت لنصف المسافة تراجعت، ثم دفعت بعنف فأطلقت صرخة قصيرة فاتحة فمها، ثم وضعت يدي الحرة على فمها، لأن الدفعات التالية كانت سريعة وعنيفة، جعلت عينيها تجحظان!
    دكات متتالية حتى كانت الدكة الأخيرة التي وصل فيها القضيب لرحمها من الداخل وأحسست ببطانته تحتضن رأس قضيبه وتعتصره..
    ظللت على هذا الوضع ما وصفته هي لي أنها ظنته عصورًا..
    فتركت كفيها وفرجت هي ساقيها حتى صار صدري يقبل ثدييها العظيمين، وما لبثت أن لفت قدميها في لفة محكمة حول ظهري وأنشبت أظافرها هذه المرة حقا بين كتفي، ولما أطلت السكون شدت يديها كل في ناحيته ليكون أربعة خطوط متوازية في كل نصف من ظهري بلون الدم، وبدأت بتحريك وسطها فيما يشبه الاهتزازات، ثم بدأت فيما يبدو كالرقص الشرقي وتحريك وسطها في دوائر، فاستندت على ذراعي شادهما وبدأت في التحرك.. رويدا رويدا..
    وبدأت أزيد في السرعة تدريجيا، حتى انقضضت على رقبتها ممتصًا رحيقها، مخلفًا علامة غامقة اللون نعرفها كلنا، ستلكزني فيما بعد عندما تراها، فلم أترك رقبتها حتى انتهيت..
    فلما لم أرد القذف مباشرة سحبت قضيبي في حركة واحدة مفاجئة، وقلبتها على بطنها، وهي ساعدتنا بتعريض مؤخرتها لأعلى وفرد ظهرها وذراعها للأمام في أجمل doggy رأيته في حياتي، فلم أستطع المقاومة فنزلت تقبيلا ولسعا لتلك المؤخرة العزيزة..
    وحين حان الوقت بدأت بطعنها مجددا وحين حان وقت القذف، شددت شعرها كما اتفق، وجذبتها علي لتستقر في حضني.. وتستقر يدي معانقة صدرها الأخاذ.. وتستقر الألسنة متعانقة.. حتى انتهيت من القذف وأظنها انتهت مرتين حتى الآن..
    فأخذتها وارتميت بها على السرير على جانبينا حتى ارتخى قضيبي وخرج منها..
    واستمررنا في القُبل والعناقات والمداعبات حتى كادت تنام، لكنها أحست بشيء ينبض على فخذها..

     سكس - نيك - قصص سكس - سكس مصري - سكس مترجم - افلام سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس محارم - صور سكس


    votre commentaire
  • راحت سحر قالت لبنتها عيب ياهند على شخص محترم وذوق وانا فاهمة قصدة كويس جداا وبتبتسم وتبصلى بصة مش بريئة خاااااااااالص وانا فى اللحظة دى كنت قررت انه سحر لازم تنور سريرى قريب جداااااا كانت شخصية ذكية جدا جريئة ميلف وحيحانه كمان يعنى ابقى راجل غبى لو فوتها من تحت ايدى

    وهنا قالتلى سحر احنا هنسيبك بقى تشوف شغلك وانا كان عندى على المكتب الكروت بتاعتى"البيزنس كارد" سحر اخدت كارت منهم وضحكت وبتقولى بعد اذنك قولتلها من غير اذن الكارت وصاحب الكارت قالتلى ده علشان لو حد سألنى على نجار كويس اديهم رقم تليفونك بس قولتلها مصدقك وضحكت هى بدلع وسلمت عليهم ومشيوا

    تانى يوم الصبح لقيت سحر بتتصل بيا وبتقولى انا اول مره احس ناحية حد بإنجذاب بالسرعة دى ومن امبارح وانا ماببطلش تفكير فيك ده حتى هند بنتى عمالة من امبارح تكلمنى عنك وعن ذوقك وشياكتك قولتلها ذوقى وشياكتى بس؟! لقيتها بتضحك بمرقعة كده وبتقولى وذكائك كمان ياعم ولا تزعل وبصراحة شكلى حبيتك وماتسألنيش ازاى وكنت بكلمك علشان اشوفك لو فاضى تيجى نشرب حاجة مع بعض عندى فى البيت

    قولتلها فاضى اكيد بس لو جوزك جيه واحنا مع بعض هيبقى الوضع ايه قالتلى لأ هو مابيرجعش قبل الساعة 10 بالليل واحنا لسه الساعة 9 الصبح معانا وقت ماتخافش قولتلها اوك ولبست ونزلت روحتلها البيت دخلت الشقة وسلمت عليها كانت لابسة تريننج اسود مخليها مزة المزز ومجسم تفاصيلها جدا وقعدنا نرغى شوية وبعدين قولتلها اعمليلى اتقل قهوة عندك انا مطبق من امبارح شغال ومش فايق خالص

    قالتلى بس كده انا هفوقك دلوقتى حالا قامت جابتلى بشكير جوزها وخدتنى من ايدى على الحمام وقالتلى خدلك حمام سخن يفوقك وهتخلص اكون عملت القهوة وحضرت الفطار واهو يبقى عيش وملح قولتلها لأ احنا نخليها عيش وملح ودوش وروحت حاضنها وبدأت اقفش فى صدرها وابوس فيها سخنت بسرعة جداا وراحت نازلة فاتحة الحزام بتاعى ومنزله البنطلون وراحت منزله البوكسر كمان وراحت قافشة بأيدها فى زوبرى وفضلت تعض فيه وتمص بمنتهى الهيجان

    قولتلها ايه ده انتى شرقانة خالص قالتلى بصراحة اه انا اصلا من اول ماشوفتك وانا عماله افكر فى اللحظة اللى همصلك فيها زوبرك انا احسن حاجة بحبها فى الرجالة المص بعشق الزوبر وهو فى بوقى ده انا حتى كل الافلام اللى بشوفها افلام مص ازبار قولتلها وكمان افلام!!! لا احنا نقلع بقى روحت قالع هدومى وقومت فاتح مية الدوش وروحت واخدها بهدومها فى الكابينة تحت الدوش وهى مش عايزه تدخل بهدومها وتقولى استنى اقلع يامجنون شديتها من ايديها ودخلتها الكابينة وقفلت وخليت وشها للحيطة وانا فى ضهرها تحت المية وشبعتها تقفيش فى بزازها ودعك فيهم وبوس فى رقبتها وخدودها لما سخنت جدا قامت جايبالى بشكير وهى قلعت كل هدومها ولبست بشكير هى كمان وخرجنا من الحمام على اوضة نومها وقالتلى بسسس سيبلى نفسك خالص بقى

    قعدتنى على السرير وقعدت هى على ركبها على الارض ومسكت زوبرى مص وانا من المرات القليلة جدا اللى انام فيها مع ست فوق ال 40 سنة وتبقى فاهمة قيمة المص ومحترفة بالشكل ده بتدلع الزوبر وتلعب بيه فى بوقها وحركات ايديها عليه عبقرية ولعت زوبرى بحركاتها

    روحت قالع البشكير وهى كمان وروحت نايم على السريرعلى ضهرى وواخدها فى حضنى فوقى وفضلت اشرب من عسل شفايفها كانوا شفايفها من النوع اللى بيتمص ممتعين لأقصى الدرجات وانا بمص فى شفايفها كنت بضرب بأيدى طيازها المربربة الملبن كانت طيازها مدورة بشكل يهبل وكل مااضربها تتجنن هى وتهيج اكتر لدرجة انى كنت كل ماأنسى طيزها وابطل اضربهم الاقيها تسحب ايدى هى وتقولى اضرب طيزى ياعلى انا بحبك اوى انا شرموطتك اضرب ياعلى

    انا كلامها كان هيجنى جدا قولتلها هبهدلك طيازك ياسحر وروحت منيمها على بطنها وفضلت السوع فى طيازها بأيدى وادفن وشى فى طيازها من كتر جمالهم وهى جابت شهوتها من كتر الضرب ولحس طيزها بلسانى وعرفت انه سحر مفتاح شهوتها فى طيزها روحت فاتح خرم طيزها بأيدى ومدخل صباعى لقيتة واسع وسالك وزى الفل وهى عمالة تقولى طفى نار طيزى بزوبرك ياعلى ارحمنى ودخله فى طيزى بسرعة ارجوك

    روحت واخد علبة فازلين كانت على الكمودينو جنب السرير وروحت داهن خرم طيزها وروحت راشق زوبرى فجأة فى طيزها صوتت واتألمت جداا وانا عمال ارزع فى طيزها من كتر هيجانى من كلامها ومحنتها وبعد دقايق كانت هى سخنت جدا ونسيت الوجع وانا سخنت جدااا روحت جايب لبنى فى طيزها وانا عمال اضرب فى طيزها لما احمرت من كتر الضرب واللسوعة

    بعد شوية كان زوبرى هدى فى طيزها ونزل كل لبنه روحت مطلعه ولفيتها ضهرها على السرير ووشها ليا وقعدت اللعب فى بزازها واقفش فيهم وشوية وروحت نازل على كسها بلسانى وفضلت الحس فيه لغاية ماحسيت انها هاجت جدا قومت رافع رجلها على كتفى وراشق زوبرى فى كسها وهى اول مادخل زوبرى كسها جابت شهوتها واتكهربت من كتر الهيجان وانا مكمل نيك فى كسها

    لقيتها بتتقلب وبتعمل وضع الدوجى وبتقولى نيكنى من طيزى علشان خاطرى ريحنى واضربنى ولسوعنى روحت كملت نيك فى كسها واضربها بأيدى وهى من كتر الضرب جابت شهوتها كذا مره فى وقت قليل جدا حسيت نفسى قربت أجيب لبنى انا كمان قولتلها عايزاهم فين قالتلى زى المره اللى فاتت فى طيزى طبعا

    روحت مطلع زوبرى من كسها وحاطه رشق فى طيزها اللى مجنناها دى وكانت سانده بأيدها ال 2 وركبها ال 2 "دوجى ستايل" روحت نازل بوزن جسمى كله على ضهرها راحت نازله على بطنها وانا نازل فوقها ومكمل رزع فى طيزها لما لقيت نفسى جبت لبنى فى طيزها للمرة التانية وهى فى اللحظة دى كانت هتتجنن تحتى من كتر الهيجان وعماله تصوت وهى بتجيب شهوتها تانى

    وانا لسه زوبرى فى طيزها سمعت باب الشقة بيتفتح احاااااااااااا قومت عايز استخبى بسرعة فى الدولاب لقيت سحر عمالة تضحك ومش مخضوضة خاااالص شوية ولقيت بنتها هند داخله الاوضة وشافت سحر نايمه على السرير ملط وشايفانى واقف ملط انا كمان وماسك البشكير مغطى بيه زوبرى قالتلى اهلا اهلا وقعدت تضحك وتقولى انت مابتضيعش وقت خالص كده!!! لسه عارفها امبارح تنام معاها انهارده!!! ايه ياعم ارحم نفسك وبتهزر مع امها وتقولها اتبسطى ياسوسو كيفك ياحلوه ولسوعك؟ سحر ردت عليها وقالتها اه بصراحة كيفنى جداا وقعدوا يضحكوا جوز الشراميط وانا واقف دمى ناشف من الخضة.

    افلام سكس - سكس اغتصاب - افلام نيك - سكس بنات - سكس xxx - افلام سكس - سكس - نيك محارم - سكس اسيوي - سكس عربي


    votre commentaire


    Suivre le flux RSS des articles de cette rubrique
    Suivre le flux RSS des commentaires de cette rubrique