• حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة.​

    كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار. ​

    في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري... كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك... ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة...​

    في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم.​

    كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت.​

    وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد ...كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني ... أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام. ​

    وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت.

    كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة...​

    منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي... كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي. ​

    في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة...كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها...في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس... وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية...

    ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي...كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس... ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري...أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟؟؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها. ​

    نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة و كان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك و هنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها و هل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا...​

    لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء و كان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب ... صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا و بسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي و فتحت شفتيها و راحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة و بسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء . ​

    وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم و النشوة و الحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء و ظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها و لم تشبعها تلك المصات الصغيرة . ​

    و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها و كانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين و طلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع و امص لاول مرة في حياتي و كان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها و استلقت على ظهرها و قالت هيا نيكني... كسي محروم من الزب و عليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة...​

    صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها...

    ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء. ​

    كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة و انيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلة

    فبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها و بدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب ...​

    ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل.

    وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا.​

    ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها. ​

    وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه... ​

    سكس مصري - صور سكس حيوانات - اب ينيك بنتة - سكس حيوانات - سكس حصان - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس مايا خليفة


    votre commentaire
  • اثناء جلوسى فى المحل بعد العصر مرت من امامى سيدة ترتدى عباء سوداء بدون ملابس داخلية ..لاحظت ذلك من حركة ردفيها ونهديها ..هيجت مشاعرى واعادتنى لايام خلت كنت امشى فيها فى الشوارع بلا هدف غير الفرجة على مؤخرات النساء ..كنت احب نوع معين من الاقمشة .كان يثير رغبتى فى البنت تماما.. القطيفة .زعندما ترتدى المرأة هذا القماش أشعر بجلدها يحتك بجلدى ويثيرشهوتى.. فتشت فى ذاكرتى عن النساء اللائى يرغبن فى اقامة علاقات عابرة او دائم فى الشارع الذى اسكن فيه ووجدتها ..كنت اترفع عنها كثيرا ولكن شيىء ما حلاها فى نظرى هذا اليوم ..انها سلوى الارملة الاربعينية .وتسكن فى نفس الشارع بعدى بثلاث عمارات تحديدا. عزمت على استطلاع الاجواءفتحججت بزيارة صديق قديم فى العمارة ..سخرية الاقدار وضعتنى فى مواجتها مباشرة  سكس حصان - سكس مصري - سكس امهات - افلام نيك - افلام سكس حيوانات - سكس محارم ..كانت تقف على السلم تداعب احدى البنات الصغيرة باسمها.. -اسمك رضا؟..وده اسم ولد ولا بنت وجدتنى ارد عليها كالطلقة -عادى رضا ينفع للولاد والبنات -استاذ احمد.نورت العمارة.زعاش منشافك اصرت على ان تعزمنى على فنجان شاى -ادخل مفيش حد..الولاد بيصيفوا قفز قلبى من مكانه وكدت احتضنها على السلم ولكنى تحكمت فى رغبتى السشبق ان يطل من عينيها .زكلانا اشتهى الاخر فى نفس اللحظة وهذه هى البوابة السحرية للمتعة -والنبى من يوم المرحوم مامات ماحد دخل عليا ..حسرة عليا وعلى شبابى يااستا1ذ احمد -بس متقوليش استاذ خلى البساط اخمدى ا اتذكر الاحداث ولايهم ان اقصها كاملة المهم اننى فى لحظة ما وجدت يدى تغوصان فى كل انحناءات جسدها يستطلعان جسد غريب على ازوره للمرة الاولى .زذابت تماما وبدات جفونها ترتخى وعيونها تصرخ بالشهوة -انت هتنيكنى ولا ايه؟ سالت فى صوت متحشرج واجبتها بالفعل لا بالقول لم اكن اريد ان تخلع ملابسها الرقيقة ..كنت احب ملمسها من فوق القماشالمحبب لدى ززمن فوق اللون الاحمر ..كانت نارا لا تنطفىء لن اتكلم عن لحس الكس ولا الضرب على الطيز هنا ..يكفينى الكلام حول تعبيرات وجهها بتقلصاته وتمدداته.زكان شيئا اسطوريا .رائعا اما عند النهدين فلا شىء يعادلهما ..حملتهما بيدى حمامتين نافرتين .ورضعت منهما كطفل ظمآن لم ير المياه لسنوات..واقتحمتهما بزبى كقائد يفتح اخر الحصون بضراوة وشراسة كان الس ختام المعة التى دامت اربعة ساعات بين نيك واستراحة واستعداد لني اخر ..قذفت فى داخله ولم اخرجه بعدها مباشرة..نمنا متعانقين لا ادرى الى متى ..غير ان الشمس لسعت وجهى فى الصباح الباكر فعدت متلصصا الى عمارتنا .​

    سكس اغتصاب - سكس محارم - افلام سكس حيوانات - سكس اخوات - سكس مصري - سكس امهات - فيديو سكس - قصص سكس - افلام سكس امهات


    votre commentaire
  • سافرت انا وزج اختى بعد ماخلصنا معركه من النيك الجامد اوووووى ولما وصلنا طبعا كانت اختى منتظراه على احر من الجمر اتغدينا وبابا نام ودخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك

     افلام سكس امهات - افلام سكس محارم - افلام سكس - افلام سكس مصري - عرب نار - سكس نيك - نيك حيوانات
    مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده
    قلتله شايف ايه
    قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده
    ضحكت وقلتله بلاش مجامله
    قالى انا مبعرفش اجامل
    ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال
    قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى
    قلت اما نشوف وضحكت بدلع
    المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى
    قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده
    وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق
    قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد
    ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين
    قالى طيب انتظرينى على الشط
    ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح
    انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت
    قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه
    تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه
    تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه
    ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد
    وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه
    وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه
    قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس
    وراح واخد حبايه من الشريط
    استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع
    وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس
    قلتله طيب انا هاعمل الشاى
    وانت خد شاور
    رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار
    وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى
    وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره
    قالى انتى مستعجله
    قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران
    قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل
    قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس
    راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى
    رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه
    وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه
    ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط
    كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك
    وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك
    هو يقول جسمك وبزازك نار
    وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا
    وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش
    وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل
    وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك
    وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه
    وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره
    يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين
    اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى
    نيكنى نيكنننننننننننننى
    وهو يقول وقد بدا يدخل راسه:هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل
    وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟
    قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى
    انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى
    ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده
    يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى
    قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى
    طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى
    وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم​

    سكس حيوانات HD - سكس كلاب - تحميل افلام سكس - xnxx - سكس عرب نار - اخ ينيك اختة - سكس الام وابنها


    votre commentaire
  • استيقظت سهير الرابعه فجرا .وهي تفكر بذلك المكان اللعين اللذي يدعي الكس بسببه سلمت نفسها الي 3 رجال بشهر. ذلك المكان اللذي اقلق حياتها وجعلها تسلم نفسها لثلاثه رجال احست معهم بقسوه الشهوه وقسوه حياتها الجنسيه.
    فهي تمتلك بيت واولاد وزوج .ولكنها تمتلك جسم رهيب كل اللي يشوفه بيبقي عاوز ينط عليه .نقطه ضعفها جسمها . لدرجه ان احد الرجال الثلاثه قال لها انتي جسمك قوي جدا عليا .
    تزوجت سهير من 10 سنوات ورزقت ب 2 اولاد الاكبر بالتاسعه والصغري بالسادسه .تزوجت سهير زواج عائلي عادي بدون حب ولكنها تمتلك العاطفه والرومانسيه واكثر من ذلك جسم شهواني رهيب يتكلم باي وقت ويطلب باي وقت . وخاصه وهي تعمل في محلها الخاص وتري بعيون الرجال الشهوه والافتراس الجنسي .من الرجال من يتكلم مباشره علي جمال ورغبته ومنهم من ينظر الي جسمها نظرات تفهمها هي وتجعلها تغلي من الداخل وتجعل شهوتها تتحرك . لدرجه انها وضعه فوط الدوره الشهريه باستمرار بالكيلوت حتي لو نزلت شهوتها بالحر او بالنظرات او بالكلام فلفوط تشرب افرازاتها الجنسيه . كس رهيب جدا محتاج زوبر حمار حتي يرضيه .فكسها عميق جدا للغايه حتي ان زوجها عندما يمارس معها كان يدخل صباعه للداخل عميقا حتي يصل لجدار كسها فاي زوبر صغير لايشبعها فهي تريد زوبر من نوع اخر ورجل شرس مفترس وقح قليل الادب سافل منحط الرقه والنعومه لا تنفع مع هذا الكس.تريد رجل مثل انسان الغابه لا يعرف الرحمه .
    سهير كانت بتقاوم كل شئ شهوتها وعروض الاخرين واغرائاتهم . كانت حياتها العائليه هادئه مستقره من الاشباع الجنسي وكانت راضيه بالمقسوم وكانت تستكفي بالدقائق المعدوده اللي بتقضيها مع زوجها وعند انتهائه كانت بتدخل الحمام وتكمل لنفسها.
    ادمن زوجها الخمر واثرت علي قدراته الجنسيه والحيويه .فالخمرقد تسيطر علي عضلات الانتصاب وتجعل الانتصاب غير كامل ولو حدث انتصاب بيكون الارتخاء سريعا.
    ازدادت معاناه سهير مع جسمها ومع هذا المكان اللعين . ازدادت سهيرقلق ورغبه واصبحت غير قادره علي تحمل نداء كسها.ازداد التعب النفسي والعصبيه ونشط الفرس الجامح اللي بداخلها اللي يدعي الجنس . وازداد جسمها مطلب لفارس ليقود شهوتها ويرضي كسها الرهيب .
    انتم لا تتصوروا ذلك الكس المليان اللي بحجم كف الليد اللي يوجد بحلق الوادي بين فخدين ممتلئين وطيظ مستديره ناعمه . وصدر محتفظ بقوته وشدته . هذا جسم سهير الناعم جسم انثوي ولا احلي راقصه من راقصات شارع الهرم فهو جسم طبيعي لا تعرف فيه المساحيق او ادوات التجميل .
    جسم لا اصدق انه موجود باحد الاحياء الشعبيه . جسم يقول للقمر قم وانا اقعد مكانك فهي لم تتجاوز الثانيه والثلاثون .ابتدات شهوه سهير تضعف مع توقف زوجها عن اعطائها جرعه الجنس اليوميه حتي صباعه توقف عن اللعب بكسها .
    ازدادت سهير شهوه وهيجان . بالاول ابتدات تقاوم ولكن بمرور الوقت وهجوم كسها بشهوته علي جسمها اثر علي فكرها وعصبيتها وجعلها طريده الافكار الجنسيه الرهيبه .
    ابتدات سهير باللعب بكسها لارضاء شئ من شهوتها وتسكيت كسها الرهيب . ولكن هذا الكس لا يرضي بالقليل لا يرضي بصبعها هي فهو يريد حراره من نوع اخر ولحم من نوع اخر يكحت بكسها . تريد ان تحس ان لحم كسها يقتحمه لحم سخت ناشف شديد ويصل لاعماق اعماق كسها . فهي تريد زوبر حقيقي . ومن معاناتها استسلمت اخيرا لافكارها ولكسها الللعين .
    استسلمت لاول العروض وهو رجل بال38 عاما واحست برغبه تجاهه . وقعت فريسه لاول كلمتين واخيرا وصلت لسرير رجل غريب وهناك كانت تريد اخراج وافراغ شهوتها وقلعت ملابسها وقلع الرجل ملابسه بدون مقدمات ولا تسخينات قالاثنين يردون الاشباع ولا يهم اي شئ سوي وجودهم داخل بعض . وهنا ادخل الرجل زوبره بداخل كسها وهنا اكتشفت شئ رهيب فزوبر الرجل صغير جدا لم يصل الي اعماق كسها الداخليه اللتي تتمناها . وانتهت العمليه بدقائق معدوده . ونزل الصمت عليها ولم تقل شئ. ولبست ملابسها ونزلت وهي نادمه ندم كبير علي هذه التجربه الفاشله اللي ما استفادت منها شئ سوي احتقارها لنفسها .
    مرت ايام وهي لا تعرف معني النوم وازدادت المعاناه وازدات مشاكلها مع زوجها وعصبيتها معه لدرجه انها تنام بسرير واحد مع بنتها الصغيره وهجرت سرير زوجها من رائحه الخمر .

    الاحباط لازمه والياس لازمها واصبحت لا تطيق وجود زوجها بالبيت فهي تريد الاشباع فزوجها فقط بالاسم لا بيهش ولا بينش .
    ايام عدت عليها بعد التجربه الاولي .وفجاه ظهر بحياتها رجل بالابعينيات من العمر وجهه يملاه شنب ومظهره الخارجي رجل . ابتدا الرجل بالكلام الحب والرومانسيه والكلام الممزوج بالعسل . والكلام الحلو اقوي من الطرق علي الحديد السخن الكلام الحلو يلين لحد الرجل ناكها بفكرها وجعلها تسلم بسرعه علما ان تجربتها الفاشله الاولي لم يمر عليها اكتر من اسبوعين .كانت تقضي معه ليالي بالتلفون الرجل ناكها بمخها وهي استسلمت لعواطفه وشهوته . وتواعدا معها .

    سكس مجانى

    وفجاه حضر الرجل بيوم الصبح بسياره مرسيدس واخذها مزرعه من المزارع الجديده يتوسطها شاليه . ودخلت السياره بالداخل .وهناك نزلت من السياره الي غرفه النوم وكان سرير خشب قديم ومرتبه قديمه . لا تليق بيها ولكن هناك 4 حيطان تفي بالغرض ولا تكشف الحال للعيان .
    استسلمت سهير لاول بوسه وراحت فيها وكان جسمها يرقد علي السرير منتظر هذا الفارس الجديد ليغزوا اعماق كسها ويفتحه من جديد ويحسسها بالمتعه ونزلت منها احلي افرازات وخيوط بيضاء وظلت بالانتظار ان يدخل لحم زوبر صديقها الجديد بلحم كسها ولكن لم تشعر بغير يده وقبلاته واخيرا نظرت لزوبر الرجل لقيته نايم ليس فيه اي انتصاب لا يسطتع الصمود اما كسها اللعين . فهو اذا رايته ناعم وله فصين ناعمتين املستين يقفل علي شفرتين حمراويتين . اذا لمسته من الداخل تحس انه بتحط ايدك داخل فرن . كس نار نار ومعها رجل حمار لا يعرف شئ . وهنا لبست ملابسها وطلبت منه الرجوع للمحل بتاعها وطول السكه وهي تحتقر نفسها علي التجربه الثانيه الفاشله . فهي لم تستريح ولم تستفيد شئ وحجه الرجل ان كسها قوي عليه وانه نفسيا لم يصدق نفسه ان هذا الكس سوف بكون ملكه لوقت وانه سوف يتمتع بيه . نفسيا لم يشد او ينتصب .
    ازدادت المشاكل بينها وبين زوجها وازداد زوجها بالشرب واهمالها واهمال عاطفتها وترك زوجته كحمل وديع وسط زئاب وهنا قررت سهير ان لا تخوض تجربه ثانيه وان ترضي بالمكتوب واخدت تقاوم شهوته وترضيها بايدها هي . ولكن الكس الهايج المجنون ليس له قاعد لا يرضي بالقليل . الكس المجنون يرضي فقط بالافتراس والشراسه ويرضي بالرجوله . وبالجنس الحقيقي .
    تعرفت سهير بالنت علي حسن وهو رجل متزوج ودخل حسن بيتها وحياتها عن طريق الانترنت . وابتدات معه قصه حب رومانسيه شديده امتزجت بالشهوه وامتزجت بالرغبات الجنسيه الرهيبه . بس هي بينها وبين نفسها كانت قررت ان لا تخوض المعركه الجنسيه تاني . ولكن الرغبه الداخليه القويه لا تستطيع ان توقفها وكمان عروض حسن وكلامه الرومانسي المخلوط بالحب احست سهير انها لا تستطيع مقاومه هذا الاعصار الجارف اللي بيدعي الرومانسيه الممزوجه بالمتعه والحب والجنس والشهوه .
    بيوم كانت بالشغل او بالمحل بتاعها وفجاه تجد حسن وجها لوجه امامها وتقابلت العينان وتلامست اليدان وكانت مقابله كلها شهوه ورومانسيه وشئ عمرها ما حسيته من قبل .
    تعددت لقائات سهير بالكازينوهات وازداد حسن من كلامه الحلوو شكوته من زوجته ورغباته الجنسيه اللي لم يتم اشباعها مع زوجته واحست سهير انها وجدت ضالتها المنشوده رجل ظروفه شبيهه بظروفها احست ان رغبتها تتشابه مع رغبه وشهوه حسن .

    تواعد حسن وسافرت زوجته لبلدها لزياره اهلها وكانت شقته باحد العمارات الفارهه بحي المهندسين وبيوم اخدها هناك .
    احست سهير ان عواطفها لا تستطيع التحكم فيها فحسن امتلك كل شئ.
    ابتدا حسن بالكلام الجميل وبالاحضان الجميله وحسسها بانوثتها واحسسسها برغبتها . من القبلات والمداعبات واحست انها اسيره شهوه وحب حسن . ابتدا حسن بملامسه جسمها وابتدا حسن بخلع ملابسها واحده واحد واحست ساعتها انها لا تستطيع السيطره علي نفسها . غير ان كسها ابتدا بحركا وتقلصات عمرها ما احسست بيها من قبل فشدت الشفرتين واحست ان خرم كسها بيفتح ويقفل واحست بتيار وشلال افرازات تزل لدرجه ان مرتبه السرير امتلئه بقعه ماء كبقعه زيت بالبحر . احست ان معها رجل حقيقي . ابتدا حسن بمص الحلمات ولحس كسها واحست ان حسن بيصل الي اعماق كسها واخيرا وجدت نفسها عريانه كما ولدتها امها وجسمها كله شاددت وملئ شهوه احست بلحظات شهوه غريبه مع حسن . وهنا اعلن حسن عن نفسه واخرج زوبره وكان زوبر شديد وراسه متل حجم الليمونه واحست ان راس زوبر حسن تخترق كسها ولكنه كان كبير علي كسها . اخد الاول بتفريش كسها حتي يوسع واحست بلزه غريبه من فرشه حسن وفجاه هاج حسن واقتحم بزوبره كسها ودخل لاعماق كسها ولم تصدق ماتحس بيه عندما استطاع زوبره ان يلمس جدار كسها الداخلي من الداخل احست ان زوبر حسن ماكانت تبحث عنه من زمن بعيد احست بضربات زوبر حسن وحي تنقر داخل كسها مثل المطرقه والسندان احست بمطرقه حسن تخترق كسها وان لحم زوبره يحكت بلحم كسها واحست ان جدار كسها مع كل حركات زوبر حسن تفرز افرازات غريبه وعجيبه .احتكاك رهيب.
    احست سهير بحب جارف لحسن مملون بالشهوه والجنس والمتعه كانت ترفع رجليها الممتلئتين وتحضن حسن وتاخد زوبره بخبره داخل كسها ولاول مره تحس بشئ غريب وعجيب . احست بانفجار شهوتها ورعشتها واحست ان رعشتها لا تتوقف من الشهوه الممزوجه بالحب . احست انها تريد تاني وتالت ورابع .

    سكس حيوانات - سكس امهات - تحميل افلام سكس - قصص سكس

    اخد حسن بالراحه حتي تسترجع سهير عافيتها وانفاسها واحس الاتنين بالحب ونام الاتنين باحضان بعض وهم متمتعين بسخونه اجسام بعض وكان زوبر حسن شادد واحست بالرجوله الحقيقيه وتمنت ان حسن يكون زوجها حتي يكون لها الاكتفاء الزاتي من الشهوه والرغبه والحب .
    ابتدا حسن بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست سهير بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت ونامت فوق حسن ووضعت زوبر حسن بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر حسن يخبط باعماقها من الداخل واحست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس سهير وجد ضالته بس للاسف علي سرير زوجه حسن . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فحسن رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن حسن عن افتراسه لسهير ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست سهير بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد حسن بالحركات المكوكيه وهو يمسكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان حسن بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان حسن سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر حسن واحس حسن ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر حسن واحس حسن بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد مرتين رعشات غريبه وعجيبه . انتهت المقابله , ورجعت الي البيت وطلبت من اولادها ان ماحدش يزعلها ودخلت علي السرير وراحت بالنوم ولاول مره تحس ان جسمها سايب ويريد الراحه ولاول مره تحس ان بكاء كسها قد قل وان كسها ساكن وهادئ ويريد الراحه .

    اخيرا وجد الكس ضالته ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهتي السفن فقط ازداد التوتر والخلافات بين حسن وزوجته . وازدادت التوترات بين سهير وزوجها . وعلشان الاولاد استمرت حياه الاتنين بالطريقه دي يتقابلان عند الرغبه وكل عايش بحياته . ​

    صور سكس - سكس اغتصاب - سكس امهات - سكس اغتصاب - افلام سكس حيوانات - سكس مصري - افلام نيك - سكس امهات


    votre commentaire
  • صور سكس - صور نيك - photos sex - صور سكس - صور سكس

    أنا خالد شاب عمري دلوقتي 34 سنة وكنت من حوالي 4 سنوات أخذت شقة في الجيزة وشطبتها وخطبت أخت مرات أخويا وبدأت أفرش الشقة وجهزتها كويس وحددنا موعد الزفاف بعد شهر وبعد تحديد الموعد حدثت خلافات مع أهل خطيبتي واتفركشت الجوازة وبعديها اتجوز آخر إخواتي مع أمي واضطريت أسيب له الشقة وجيت عشت في شقتي لوحدي وكان لى جارة في البيت اسمها رباب فيه خلافات بيني وبين جوزها وقضايا وكانت في الطالعة والنازلة تلقح علي بالكلام وتقول علي إني فسخت خطوبتي عشان مبعرفش وإني مرخي ومش راجل وعندي نقص في رجولتي وكلام كتير من ده عمالة تشنع علي بيه وفي يوم كنت راجع من الشغل بدري وكانت واقفة قدام شقتي تكنس السلم وأول ما شافتني قالت أهو جه اللي مبيعرفش بصيت حولي ما لقيتش حد ع السلم غيري أنا وهي رحت فاتح باب الشقة ولقيتها موطية قدامي بتكنس السلم وبتلقح علي بالكلام رحت حضنتها من ورا وحطيت إيدي علي بقها ورفعتها بإيدي التانية من على الأرض وأنا حاضنها من ورا ودخلتها الشقة عندي وقفلت الباب ورايا برجلي وفتحت درج الشفنيرة وطلعت بكره لصق بني بتاع الكراتين ولفيته على بقها وهي مفيش أي مقاومة وبعدين رفعت عبايتها لفوق وسطها وأنا حاضنها لسه من ورا وخلعت لها الكلوت ودست علي رقبتها من ورا بذقنى عشان توطي قدامي أكتر لقيتها وطت زي ما أنا عايز وفتحت رجليها وأنا مسكت بتاعي وفضلت أمشيه على كسها من بره لحد ما حسيت إنها بدأت تتبل من تحت رحت مدخله في كسها من ورا وهي مفيش أي ترفيص أو مقاومة مستسلمة تماما وقعدت أنيكها من كسها من ورا حوالي 15 دقيقة ولما حسيت إني قربت أجيب خرجته منها أهويه شوية وقلت لها هافك اللصق من على بقك و ما تصرخيش هزت راسها بنعم فكيته راحت نايمة علي ظهرها ع الأرض وفتحت رجليها وقالت لي كمل رحت نمت عليها وهي مسكت بتاعي ودخلته فيها وقعدت أنيكها حوالي 20 دقيقة وهي في قمة الاستمتاع وعمالة تغنج وجابت تلات مرات وأنا لسه وبعدين لما حسيت إني قربت أجيب قلت لها أجيب بره قالت لي لا جيبهم جوه في كسي ورفعت رجليها قوي وخرجته من كسها ودخلته تاني وقعدت أنيكها في كسها كمان 10 دقائق وهي بتقول أحلى آهات المتعة وبعدين جبتهم في كسها وقمت من عليها قالت لي أنا عمري ما اتنكت بالمتعة دي انت طلعت أستاذ سيكس وبتاعك كبير وحلو وبعديها كانت بتيجي لي مرتين في الأسبوع ع الأقل وكانت أحيانا بتجيب واحدة صاحبتها أنيكهم هما الاتنين سوا وأحيانا كانت صاحبتها تيجي لوحدها وتقول لي ما تقولهاش.

    سكس - نيك محارم - صور سكس - افلام سكس امهات - سكس مصري - سكس محارم - افلام سكس اخوات

    http://yourlisten.com/aflamy
    https://audioboom.com/users/5336824
    http://www.lawlink.com/profile/30706
    https://soundcloud.com/gamal-a-972309558
    https://www.hrzone.com/profile/nataly
    https://www.tetongravity.com/community/profile/m68fe8aflamy/


    votre commentaire